حقق ماجد الكدواني نجاحًا كبيرًا في أول أيام عرض فيلمه الجديد «فيها إيه يعني» حيث تصدر إيرادات السينما مما يعكس قوة أدائه وجاذبية الفيلم للجمهور يجسد ماجد شخصية مميزة تلامس قلوب المشاهدين وتتناول قضايا اجتماعية معاصرة تجمع بين الكوميديا والدراما مما جعل الفيلم حديث الساعة بين النقاد والجمهور على حد سواء ومن المتوقع أن يستمر هذا النجاح في الأيام القادمة مع زيادة الإقبال على السينما لمشاهدة العمل الذي يعد إضافة جديدة لمشوار ماجد الكدواني الفني.

فيلم «فيها إيه يعني» يتصدر إيرادات شباك التذاكر

حقق فيلم «فيها إيه يعني» للنجم ماجد الكدواني نجاحًا كبيرًا في دور العرض السينمائية، حيث تصدر إيرادات شباك التذاكر محققًا ٢ مليون و١٦٩ ألف جنيه في أول يوم عرض له، وقد تم عرض الفيلم يوم الأربعاء، مما يبرز مدى شعبية العمل في الأوساط السينمائية، ويعكس أيضًا شغف الجمهور بأعمال ماجد الكدواني.

نوعية الفيلم وأهميته

ينتمي فيلم «فيها إيه يعني» إلى الأعمال الاجتماعية التي اعتاد ماجد الكدواني تقديمها، سواء في السينما أو التلفزيون، وقد حقق في السنوات الأخيرة نجاحات ملحوظة، وهذا ما يجعل هذا الفيلم يكتسب أهمية خاصة، حيث يتناول موضوعات قريبة من واقع الحياة، مما يجذب شريحة واسعة من المشاهدين، ويعزز من مكانته في عالم الفن السابع.

أبطال الفيلم وصناع العمل

فيلم «فيها إيه يعني» يضم مجموعة مميزة من النجوم، منهم ماجد الكدواني، غادة عادل، أسماء جلال، مصطفى غريب، ميمي جمال، وريتال عبدالعزيز، وهو من تأليف مصطفى عباس ومحمد أشرف ووليد المغازي، بينما تولى عمر رشدي حامد إخراج الفيلم، مما يجعله عملًا متكاملًا يجمع بين الكتابة الجيدة والإخراج المتميز، ليقدم تجربة سينمائية فريدة للجمهور.