طارق الشناوي يشيد بفيلم «فيها إيه يعني» الذي قدم تجربة سينمائية مختلفة وجرئية تجذب المشاهدين من مختلف الأعمار الفيلم يمتاز بقصته المؤثرة التي تجمع بين الضحك والبكاء في آن واحد حيث ينجح في نقل مشاعر إنسانية عميقة تعكس واقع الحياة بأسلوب فني مميز يجعلك تتفاعل مع الشخصيات وتعيش تجاربهم المؤلمة والمفرحة على حد سواء طارق الشناوي يرى أن هذا الفيلم يمثل نقلة نوعية في السينما المصرية ويعكس قدرة المبدعين على تناول موضوعات جريئة بطريقة فنية تجعل الجمهور يتساءل ويتأمل في معاني الحياة وتفاصيلها اليومية مما يجعله تجربة تستحق المشاهدة والاهتمام.

فيلم "فيها إيه يعني": تجربة سينمائية فريدة

أشاد الناقد الفني طارق الشناوي بفيلم "فيها إيه يعني" للنجم ماجد الكدواني، حيث وصفه بأنه تجربة مختلفة وجريئة تعكس جماليات السينما الراقية، ويعتبر الفيلم إضافة قيمة للمشهد السينمائي المصري، حيث يمزج بين العواطف المختلفة من ضحك وبكاء، مما يجعله تجربة شاملة للمشاهد.

أداء متميز وتفاعل جماهيري

كتب الشناوي عبر صفحته الرسمية على "فيسبوك" معبرًا عن إعجابه بالفيلم بقوله: "فيها إيه يعني فيلم مصري مختلف وجريء وعميق، يبكيك ويشجيك ويضحكك"، ويضم الفيلم مجموعة من النجوم البارزين مثل ماجد الكدواني وغادة عادل وأسماء جلال ومصطفى غريب، ويُعتبر الفيلم أول إخراج لعمر رشدي حامد، الذي أثبت جدارته في تقديم سينما جميلة وراقية.

إشادة النقاد والجمهور

بعد عرضه، لاقى الفيلم إشادة كبيرة من النقاد والجمهور على حد سواء، حيث استحق تصفيق الحضور في نهاية العرض، مما يدل على نجاحه في الوصول إلى قلوب المشاهدين، ويعكس ذلك أهمية الفيلم في تعزيز تجربة السينما المصرية، ويعتبر بمثابة علامة فارقة في مسيرة المخرج عمر رشدي حامد.